تقويم المناهج بين الاستراتجيات و النماذج

يمتاز هذا الكتاب المرجع بالخصائص العلمية والتربوية المهمة الآتية:أخرى أخرى · تناولهُ لأكثر الموضوعات أهمية للطلبة والمعلمين والمديرين والمشرفين التربويين وأولياء الأمور ومخططي المناهج ومطوريها، وهي موضوعات تقويم المناهج الدراسية وما يتعلمه الطلبة منها.أخرى أخرى · اعتبارهُ الكتاب الأضخم باللغة العربية، الذي عالج عدة قضايا تفصيلية عن تقويم المناهج الدراسية.أخرى أخرى · تناولهُ لثلاثة أبواب كبيرة وأحدَ عشر فصلاً متنوعاً دارت حول موضوعاتٍ تخصصيةٍ دقيقة وحديثة، وذات صلة بتقويم المناهج الدراسية المعاصرة. أخرى أخرى · كونه الكتاب الأول باللغة العربية الذي أعطى الاستراتيجيات الست لتقويم المنهج، حقها من التوضيح الكامل، سواء من داخل المدرسة، أو من خارجها، أو بنمطٍ مشتركٍ بينهما، أو بالاعتماد على المنهج ذاته، أو عن طريق تطبيق التقويم البديل، أو بالاهتمام بدراسة الحالة.أخرى أخرى · اشتمالهُ على ثلاثة فصول مهمة، دارت حول مفاهيم تقويم المنهج العديدة، ومبرراته المنطقية، ونشأته الخاصة، وضوابطه الضرورية، وأخلاقياته الراقية.أخرى أخرى · تركيزه بشكلٍ موسعٍ للغاية، على النماذج العالمية المشهورة لتقويم المناهج، مع بيان أثرها في تطوير هذا العلم المهم، وتحديد نقاط القوة وجوانب الضعف فيه.أخرى أخرى · توضيحه بشكلٍ وافٍ للأدوات العديدة لتقويم المناهج الدراسية، سواء الكمية منها أو النوعية.أخرى أخرى · طرحهُ للكثير من الأمثلة التطبيقية من الواقع التربوي العربي والأجنبي، ومن الحياة اليومية العادية، كي يسهل على القارئ فهم الموضوعات النظرية التي تطرق إليها هذا الكتاب.أخرى أخرى · وجود أكثر من أربعمائة وثلاثين من المراجع والدراسات العلمية الميدانية والتجريبية العربية والانجليزية، ذات العلاقة بفصول هذا الكتاب، كي تكون عوناً للمتخصصين، وطلبة العلم، والمربين، والباحثين، وأساتذة الجامعات.